تخطيط وتنظيم الجمبوريات العالمية الكبرى

{{جمبوري}} كلمة التقطها مؤسس الحركة في إحدى رحلاته الإفريقية بين القبائل لزنجية ومن ثم اطلقها تسمية لمهرجان تجمع فتيان الكشافة الموسمي دون أن يكون لها أي معنى خاص بهذه التجمعات. وسئل مرة لماذا سميت مهرجان الفتيان {{جمبوري}}؟ أجاب:وماذا تريدونني أن اسميه خلاف ذلك

***الحد الأدنى لشروط إقامة المناسبات التخيمية المجازة من قبل اللجان العالمية أو الإقليمية:

1 تخضع المناسبة لاحكام وقوانين المؤتمر و اللجنة العالمية.

2 أن تكون الهيئة في البلد المضيف عضوا في المؤتمر العالمي أو فرع حليف له.

3 من واجبات البلد المضيف تامين ارض للتخييم و التنظيم الضروري و الخدمات و الإداريين الكفوئين.

4 على وزارة خارجية البلد المضيف أن تؤكد بالسماح لجميع بعثات الدول الأعضاء و الجمعيات الفرعية بالدخول لحضور الجامبوري.في حال إقامة جامبوري إقليمي عليها دعوة البلدان الأعضاء.

5 المشتركون يجب أن يكونوا بطبيعة الحال أعضاء منتسبين في هيئة كشفية أهلية أو في فرع حليف لها.بإمكان اللجان العالمية أو الإقليمية كمجاملة منها دعوة أعضاء بلد قادم على الانتساب.

6 شروط الاشتراك تتطلب من الكشافين أن يكونوا على مستوى جيد من فن التخييم و أن يكونوا من حملة الدرجة الثانية على الأقل.

7 النظام و الصحة العامة و المستويات الجيدة يجب أن تطبق في المخيمات.

8 يجب إشعار المكتب الكشفي العالمي مسبقا عن فكرة الدعوة على أن ترسل قبل أربع سنوات فيما يخص الجامبوري العالمي وسنتان للتجمعات الإقليمية وسنة واحدة لمخيمات عرفاء الطلائع الدولية و التجمعات الأخرى في المنطقة.

9 ترسل الدعوات للبلدان الأخرى مع التفاصيل الضرورية:الجمبوريات العالمية بمدة لا تقل عن 3 سنوات.الجمبوريات الإقليمية بمدة لا تقل عن 18 شهرا.الأحداث العالمية الأخرى بمدة لا تقل عن 10 اشهر.

10 إعلام المكتب الكشفي العالمي عن الخطط و التحضيرات وطلب النصيحة والمشورة منه.

11 من الطبيعي أن تتضمن اللجنة التنظيمية للمخيم ممثلا عن اللجنة العالمية أو اللجنة الإقليمية.

***عادات و أحكام قائمة وضعها المؤتمر الكشفي العالمي او اللجنة العالمية و تطبق في الجمبوريات العالمية:

**ملاحظة نص دستور المؤتمر الكشفي العالمي على أن الإشراف على تنظيم المناسبات الكشفية عالمية كانت أو قطرية و العمل على التوفيق بينها و بين المناسبات الكشفية المحلية المشابهة واجب من مجموعة واجبات المكتب الكشفي العالمي.

***المشتركون:-

تصمم الجمبوريات خصيصا لكشافي الحركة ضمن الحدود المقررة للأعمار على أن يكون عدد القادة في أية فرقة عددا معقولا نسبيا.

***الأعمار:-

من الطبيعي أن يكون عادة الحد الأدنى لعمر المشترك 14 سنة .ثم و أن لم يكن ذلك قاعدة سنها مؤتمر عالمي فقد اعتمد عبر سنين عديدة بان لا تزيد أعمار الكشافين المشتركين عن 18 سنة وهذا يعني انه لا يجب أن يكونوا بلغوا ميلادهم الثامن عشر بتاريخ افتتاح المهرجان الكشفي.و اللجنة العالمية لا تؤيد القبول في الجمبوريات العالمية للكشافين الذين يحضرون الجمبوري لبضعة أيام فقط و على كل الفرق المشتركة أن تبقى حتى نهاية فترة الجمبوري الرسمية.

***القادة:-

بشكل عام يفضل أن تكون هناك نسبة أربعة قادة لعدد 32 من الكشافين. وهذا يعني أن الفرقة الواحدة في الجمبوري تكون عادة و حدة من 36 بما فيهم القادة الأربعة.وفي حال وجود فرق وطنية اكبر عددا فتضاف نسبة ضئيلة من مفوضي القيادة القومية و الموظفين الضروريين ليقوموا بدور القيادة العامة للبعثة.وإذا ما سمح العدد الإجمالي للبعثة يمكن عندها أن يكون هناك عدد قليل من المرشدين الدينيين.

***الجوالون:-

إذا تضمنت البعثات بعض الجوالين {بعد موافقة مسبقة طبعا} فيجب أن يكون عددهم محدود جدا و يجب أن يكون وجودهم محصورا بمهمات محددة داخل المخيم.

***الكفاءات المطلوبة:-

ينتظر لدى اختيار أعضاء البعثة أن يكون المشتركون قد بلغوا مستويات مخيمية عالية و يفترض عادة في الكشافين المشتركين أن يكونوا من حاملي الدرجة الثانية على الأقل و في الحالة السوية أن يكونوا من حملة الدرجة الأولى.و المشتركون في أي تجمع عالمي مصرح به من قبل المؤتمر العالمي يجب أن يكونوا بطبيعة الحال أعضاء ينتسبون إلى جمعية مسجلة في المنظمة الوطنية أو في فرع حليف لها.و كمجاملة منها فان اللجنة العالمية قد تمنح هذا الحق لأعضاء بلد قادمة على الانتساب.

***المجتمعات الإضافية الملحقة بالجمبوري:-

لا تؤيد اللجنة العالمية المخيمات الملحقة بالجمبوريات العالمية.و إذا حدث أن أقيمت مخيمات كهذه فإنها تكون مقصورة على كشافة الدولة المضيفة.ولا يسمح بوجود كشافين من بلدان أخرى فيها.و لا أعضاء المنظمات غير الكشفية {و لا علاقة لهذا الشرط بموظفي القيادة العامة للجمبوري و لا بفرقة العمل الخاصة بالمخيم}.ولا اعتراض على إقامة مخيم فرعي صغير لامثال الأعضاء العابرين إلى المؤتمر العالمي أو غيرهم ممن لهم وظائف معينة لها صلة بالجمبوري.ولا اعتراض أيضا على الإجراءات الخاصة التي تتخذها لجنة تنظيم الجمبوري لاستقبال الضيوف المدعوين بشكل خاص.

***الأعمال الخيرية:-

يوصي المؤتمر العالمي بان تعمل الدولة المضيفة في تجمعات كشفية عالمية قادمة على اعتبار أن المبالغ المجباة من التبرعات في حفلات الكشافين الدينية هي لصالح الصندوق الدولي لتطوير الحركة الكشفية مع المعاقين أصحاب العاهات الجسدية. الذي يديره المكتب الكشفي العالمي أو بتخصيص جانب من هذه التبرعات لهذا الصندوق و الجانب الآخر يخصص لجمعية كشفية محلية.

***قادة البعثات:-

ترغب اللجنة العالمية في أن تختار كل البلدان المشتركة في الجمبوري قائدا ذا مقدرة و كفاءة ليقود بعثتها و تامين مستوى عال لها طوال مدة الجمبوري .ومن الضروري أن يتم اختيار قائد البعثة قبل موعد الجمبوري لكي يتمكن من إعطاء التعليمات الأساسية والنهائية ويكون لديه الوقت الكافي ليقوم بالتحضيرات اللازمة و تنظيم البعثة و اختيار أفرادها.

***التكاليف:-

يجب أن يكون رسم الاشتراك في الجمبوري معقولا شريطة أن يكون كافيا لتغطية كافة مصاريف الإطعام و الوقود و الإنشاءات المائية و المرافق الصحية و المواصلات و بادج المخيم و القرطاسية...الخ.ومن الطبيعي أن تتضمن هذه التعريفة رسم التامين طوال فترة المخيم و أثناء الوجود على ارض الدولة المضيفة.ومن مسؤولية البعثة أن تؤمن مخزنا للمؤن وكذلك خيما و أدوات الطبخ و غيرها من اكلاف المواصلات و التامين.

إن التكاليف التي تتطلبها الرحلات الداخلية المحلية و تكاليف الرحلات التي هي من ضمن برنامج الجمبوري يجب تغطيتها من ضمن رسم اشتراك المخيم أما غيرها من الرحلات و النزهات التي تقوم بها البعثات الزائرة قبل أو بعد موعد الجمبوري فلا يغطيها رسم الاشتراك بالمخيم.وقد أقرت اللجنة العالمية بان يكون هناك رسما خاصا مقداره دولار واحد عن كل شخص يضاف إلى رسم الاشتراك في الجمبوري وذلك ابتداء من الجمبوري العالمي الحادي عشر و يخصص هذا الرسم لتأسيس صندوق في المكتب العالمي سيستعمل عند وقوع خسارة مالية فادحة نظرا لظروف غير متوقعة في الجمبوريات العالمية في المستقبل.

***الأرباح:-

وقد وضع المؤتمر قانونا ينص على ان يقتسم المكتب العالمي الأرباح الأساسية الهامة في الأحداث الدولية مع الدولة المضيفة وعلى أن تستعمل حصة المكتب العالمي لتطوير الحركة الكشفية.

***المواعيد ومدة الدوام:-

من دراسة وضعتها الدول الأعضاء بان الأغلبية الساحقة تفضل أن تقام الأحداث الدولية كالجمبوريات في الفترة ما بين الأسبوع الأخير من تموز ومنتصف آب.وترى اللجنة العالمية أن تدوم الجمبوريات عشرة أيام مع إمكانية تمديدها لبضعة أيام للرحلات لا تعد من أيام الجمبوري. وقد برهنت التجربة أن الجمبوريات تكون اكثر فعالية إذا لم تمتد لاكثر من تسعة أيام أو عشرة أيام تضاف إليها أيام الوصول إلى المخيم و مغادرته.

***الاستعراض و المعارض:-

***تزيين المخيم:-

يكون تزيين المخيم محدود بما يمكن للكشافين عمله بأنفسهم و يجب على البلد المضيف أن يؤمن المواد اللازمة لذلك.أما المواد النموذجية للأقطار أو المقاطعات فتؤمنها البعثات.ويجب أن يتم تزيين المخيم بعبارات تمثل كل بلد.أما مصاريف التزيين فيجب أن تبقى ضمن حدود معقولة.

***المعارض:-

تشجع اللجنة العالمية البعثات على إقامة معارض لاشغال المخيم و أشغال الكشافين في مخيماتهم الخاصة.أما إذا أراد البلد المضيف أن يجعل منطقة خاصة للعرض فعلى الفرق التي ترغب في حجز مكان لمعرضها أن تفعل ذلك مسبقا.و البيع ممنوع في المعارض التي تقام داخل مخيمات البعثات.

***الاستعراضات:-

توصي اللجنة بإقامة حلبة واسعة للاستعراضات الكبيرة و الصغيرة خلال النهار و إذا أمكن إقامة مسرح للمخيم تقام عليه السهرات و الحفلات الليلية.ويجب أن تكون الاستعراضات و التمثيليات التي يقوم بها كشافون ذات طبيعة سهلة لا تقتضي التمرينات عليها{بروفات} حصر وقتهم بحيث يحرموا من القيام بدورهم في النشاطات الأخرى في الجمبوري.

***الدعاية:-

اقر المؤتمر العالمي تكرارا بأنه لا يسمح للدعاية السياسية من أي نوع كانت مباشرة أو غير مباشرة قومية كانت أو دولية في أي مخيم أو تجمع كشفي له طابع دولي.

***اللباس:-

يسمح للكشافين داخل المخيم أن يتعروا من قمصانهم فقط ولا يسمح لهم بالخروج من المخيم إلا بهندام حسن.ويجب أن يكونوا بكامل لباسهم الكشفي في الاستعراضات و الحفلات الدينية.وليس من المستحب تزيين الثوب الكشفي بالشعارات الأجنبية.

***الرحلات و النزهات:-

أية رحلة يقوم بها فريق قومي يجب أن يتبع البرنامج الأساسي للجمبوري و إذا رتبت نزهات بهذه الأيام فيجب أن تنظم مسبقا ورحلات و نزهات كهذه يجب أن لا تكون طويلة و متعبة و بقدر الإمكان أن تكون الفرق المشتركة في هذه النزهات من قوميات مختلفة.ويسمح للبعثات الزائرة أن تنظم رحلات بالقطار أو السيارات داخل أراضى الدولة المضيفة على أن تقوم سلفا بالإجراءات اللازمة و على أن تكون هذه الرحلات على نفقتها الخاصة.

***الأعلام:-

في مركز الجمبوري الرئيسي أو الحلبة أو جادة الأمم لا تنصب إلا أعلام البلدان الأعضاء في المؤتمر العالمي و علم الكشاف العالمي و يمكن رفع أعلام أخرى سواء عادت لمقاطعة أو مدينة أو كانت كشفية و ذلك في مواقع الفرق و يترك هذا الأمر لحسن إدراك القائد و استنسابه.

***أداء التحية:-

عندما تمر مسيرة كشفية في استعراض رسمي و يتطلب أداء التحية فعلى كل فرقة أن تتبع عادة بلادها فيما يختص بنكس العلم أو عدمه.

***التواتر:-

قرر المؤتمر أن تقام الجمبوريات العالمية مرة كل أربع سنوات و أوصت اللجنة العالمية و اجتماع المفوضين العالميين إقامة مخيمات عالمية أخرى و لكن على نطاق اصغر ليوفروا الفرص لعدد اكبر من الكشافين حضور بعض التجمعات العالمية.

***الاسم ,العنوان:-

من المرغوب فيه استعمال كلمة جمبوري للمخيمات العالمية أو الإقليمية أو القومية الكبيرة ولمخيمات اصغر كثافة أو مخيمات المقاطعات من الأفضل أن نستعمل أسماء أخرى مثل:جمبوريت,كمبوري,فيليا,أو مخيم طلائع دولي الخ...

***الأفلام:-
***التنظيم:-

***مكبرات الصوم:-

إن إذاعة التسجيلات في المخيم بواسطة مكبرات الصوت أمر مستنكر لانه مخالف للفكرة العامة عن التخييم الكشفي.ولكن قد يحتاج إلى أجهزة تكبير الصوت في ساحات المخيم أو مناطق النشاطات لتقديم الوقائع الخاصة و مراقبتها.

***البعثات:-

يجب توزيع البعثات التي يتجاوز تعدادها 350 فردا على مخيمات مختلفة.وقد اعتمد هذا التوزيع منذ 1937.ليس من المستحب أن تكون بعثة البلد المضيف للجمبوري أو التي لاكبر بلد زائر كبيرة بحيث تسيطر على المخيم وان لم يكن هناك من قاعدة محدودة لذلك بسبب الحالات و العوامل التي تطبق و اختلافها من وقت لاخر وحسب مكان المخيم.وهذه مسالة يجري الاتفاق عليها خلال مراحل التخطيط للجمبوري بين اللجنة المنظمة في البلد المضيف و المكتب الكشفي العالمي.

***الموظفون الإداريون:-

من واجبات البلد المضيف أن يؤمن الموظفين الإداريين للجمبوري.و في حالات كثيرة ساعد القادة من دول أخرى في شؤون الإدارة كمساعدين لرؤساء المخيمات الفرعية وفي أمور تتعلق بالتفتيش في المخيم أو كقادة للنشاطات المختلفة أو العمل في جريدة الجمبوري أو كمترجمين وهذه العادة أوصى بها المؤتمر العالمي.

***البرنامج:-

منح المؤتمر العالمي منذ الأيام الأولى أن تقام أثناء الأحداث العالمية مباريات ومسابقات تهدف للحصول على بطولات دولية فبرنامج الجمبوري يقوم على فعالية الكشافين في كل مكان و انتهاز الفرصة لإظهار التدريب الكشفي.

باستطاعة الطلائع أو الكشافين منفردين أن يحاولوا ممارسة النشاطات التي تضع موضع المقارنة مهارتهم في الأشغال الكشفية في سباق الحواجز و في الرياضة على أنواعها مع تقدير مستويات في التوقيت و في التأدية و لكن غير تلك التي للأقطار الأخرى و يجب أن لا يتطلب هذا العمل منهم أي مجهود جسدي في غير محله.

على أن المباريات الودية بين فرق أقطار مختلفة مسموح بموافقة قادة البعثات شريطة ألا تشكل مباريات بالضربة الحاسمة وإذا منحت جوائز لهذه الفرق فتكون عبارة عن شعارات كشفية بسيطة.

وقد وافق المؤتمر على التزود ببرنامج حافل بالنشاطات التي توفر للكشافين فرصة كبيرة للمشاركة بمجموعة واسعة من نشاطات متنوعة من العاب رياضية و مهارات كشفية.

***سهرات نار المخيم:-

أوصت اللجنة بان تقسم سهرات نار المخيم إلى فئتين:الأولى نار مخيم كبرى تقام في ساحة المخيم و يسمح للجمهور بمشاهدتها و الثانية حفلات نار مخيم صغيرة تقام داخل المخيمات الفرعية أو في مواقع الفرق و لا يسمح للجمهور بمشاهدتها.

***الإشارات:-

و أوصت اللجنة العالمية باستعمال بعض الإشارات التوقيتية المحددة كل يوم تكون حركية أو مسموعة في أرجاء المخيم مثلا:الإيقاظ نشر العلم الظهر إنزال العلم.

***الجمهور:-

لا يسمح للجمهور بدخول ارض المخيم خلال أيام الأسبوع إلا بعد تناول وجبة الظهيرة الساعة الثالثة عشر13 ويجب أقفاله عند غروب الشمس و عندما تقام الحفلات المسائية فلا يتعدى الإقفال الساعة العاشرة مساء.

ويمنع الجمهور من دخول المخيم قبل يوم الافتتاح الرسمي و خلال أيام المغادرة و يستحسن أن يقفل المخيم في وجه الجمهور لمدة يوم كامل على الأقل.وفي أيام الآحاد يمكن للجمهور دخول المخيم بعد العشرة صباحا.و هذه التقيدات لا تطبق بالضرورة على مجموعات الكشافين الزائرين التابعين للبلد المضيف.

وفي جمبوريات كثيرة يفرض على الجمهور رسم دخول و أجرة لموقف السيارات و قد جرت العادة أن تكون التعرفة التي تفرض على الكشافين الزوار إذا كانوا في كامل لباسهم مخفضة أو حتى يتنازل عنها.

***المبيعات و المؤنة:-

لا يسمح بيع الأشياء ضمن مخيمات البعثات أما الأشياء التي يصنعها الكشافون بأنفسهم فيمكنهم بيعها في دكان خاص داخل الجمبوري أو في المركز التجاري الخاص بالجمبوري يهيئه البلد المضيف.

وفيما يختص بالطعام فانه يوزع كل يوم بيومه وإذا كان المناخ متلفا للطعام يلجأ إلى التوزيع مرتين باليوم و يكون التوزيع الثاني مخصصا لوجبة المساء.
المصدر:- مجلة الكشاف مجلة النشء العربي - العدد 98- 99- 1974- العدد 102-103 -1974